حينَ عرفتكُ وقبل أن أصافح يداك كان هناك حيزاً يشغلها بفرشاةٍ عرفتُ بعدها أنها تلازمكُ لرسم أُمنياتك وما تؤمنين بأنه محققٌ لا محال ...
عندها أزحتي الفرشاة برهةً وتصافحنا معرفةً و أجوبةً لأستفهاماتٍ تعددت مساراً و أفقاً ...
بعدها أعدتِ ما كنتِ تحملينه في يداك وحدثتني رسماً وحرفاً عن أهازيجِ المستقبل ونبتتٍ غرستيها في جوفكِ تمنحيها إشعاعاً مشرقً
عندها أزحتي الفرشاة برهةً وتصافحنا معرفةً و أجوبةً لأستفهاماتٍ تعددت مساراً و أفقاً ...
بعدها أعدتِ ما كنتِ تحملينه في يداك وحدثتني رسماً وحرفاً عن أهازيجِ المستقبل ونبتتٍ غرستيها في جوفكِ تمنحيها إشعاعاً مشرقً
من روحكِ يا روح ~
ويسقيها نهرُ إصراركِ كلما مر عليها في صباحاتِ الأمل ...
كم تخيلتُ يا صديقة لو تشابه نصفَ البشر مثلك لكنا ننعمُ بحدائق غناءِ من إنجاز وعطاء ...
ويسقيها نهرُ إصراركِ كلما مر عليها في صباحاتِ الأمل ...
كم تخيلتُ يا صديقة لو تشابه نصفَ البشر مثلك لكنا ننعمُ بحدائق غناءِ من إنجاز وعطاء ...
وبعد أن أزهرتْ روحكِ جناتٍ من الإصرار والطموح حققتي حلماً أردتيه , بل أنكِ سقتيه إليكِ سوقاً مطاع ...
وسعدنا ثنتينا يومَ أن نلتِ تحقيق طوحكِ وكنتُ الأسعد حين اعتمدتِ وعداً بأن يكون ما تسعين إليه صرحاً يشارُ إليه بالبنان ..
وبعدها ترتبتِ في حياتي الأقدارُ بمرها و حلوها ~
فشيئاً يدواي ما قد أوقعتُ الآلآمُ في أجوافنا ~
وشيئاً يمحي خطواتِ الفرحِ وآثارها كما أنها لم تُخيمُ ذاتَ مساءِ على ربيع الآرواح ...
" وبعد الله أستمديتُ منكِ قوةُ الإصرار وعنفوانُ الأمل هذا الأملُ الذي ربيتيهِ صغيراً في داخلك حتى كبر وا تسع وفاق أرجاءك وأرجاء ما حولك "
ورغم أننا في النهاية لا نتأمل إلا صباح كُل شيء , صباحُ الإبتسامةِ وصباحُ الأمل الذي لا يخلو من هذا الكون ...
كثيراً ياصديقة أحمدُ الله على أن خلق لنا الأمل ...
وأحياناً تمرُ بي همزاتُ من شيطانِ , فـأشعر بأن الأمل نفحاتُ من ألم , كأنه السرابُ الذي نلحقُ به وفي النهاية لا نلمسهُ ولا نظمأ ...
" أستعيذُ بالله " من هكذا تُرهاتٍ يحاكيها العقل هي بضعُ تخيلاتٍ من يأس , لكن ياصديقتي بالكادِ نحن معاً نظلُ نؤمن أن هناك أبوابُ نحنُ الآن نسير بإتجاهها
ستحتفي بِنا بذاتِ حلمٍ ارتسم واقعاً لنعانقة بشدة وكأنه الحبيبُ الذي وعدنا بالعودة وعادَ قبلَ الموعدِ فازدانتِ السماءُ والأرضُ فرحاً ...
أعدكُ أننا سنزخرفُ الأماني أكثر ,ونركضُ صعوداً نحو ما أردنا .
هذه الأبوابُ ياصديقه هي حاضرةً لمخيلتي لـ طالما بقيتُ بذات الأمل أحياهُ وأعيشهُ...
وأعدكُ كما باغتتنا الأيام سلباً لللإبتسامه , ستكرمنا الأقدارُ عطاءً بلا نهاية ...
" فقط كوني بذاتِ الأملِ ساكنه فكلما كنتِ كذلك سيتسع بداخلي ونمنحُ بعضنا إشراقةً لا تنطفئ "
فشيئاً يدواي ما قد أوقعتُ الآلآمُ في أجوافنا ~
وشيئاً يمحي خطواتِ الفرحِ وآثارها كما أنها لم تُخيمُ ذاتَ مساءِ على ربيع الآرواح ...
" وبعد الله أستمديتُ منكِ قوةُ الإصرار وعنفوانُ الأمل هذا الأملُ الذي ربيتيهِ صغيراً في داخلك حتى كبر وا تسع وفاق أرجاءك وأرجاء ما حولك "
ورغم أننا في النهاية لا نتأمل إلا صباح كُل شيء , صباحُ الإبتسامةِ وصباحُ الأمل الذي لا يخلو من هذا الكون ...
كثيراً ياصديقة أحمدُ الله على أن خلق لنا الأمل ...
وأحياناً تمرُ بي همزاتُ من شيطانِ , فـأشعر بأن الأمل نفحاتُ من ألم , كأنه السرابُ الذي نلحقُ به وفي النهاية لا نلمسهُ ولا نظمأ ...
" أستعيذُ بالله " من هكذا تُرهاتٍ يحاكيها العقل هي بضعُ تخيلاتٍ من يأس , لكن ياصديقتي بالكادِ نحن معاً نظلُ نؤمن أن هناك أبوابُ نحنُ الآن نسير بإتجاهها
ستحتفي بِنا بذاتِ حلمٍ ارتسم واقعاً لنعانقة بشدة وكأنه الحبيبُ الذي وعدنا بالعودة وعادَ قبلَ الموعدِ فازدانتِ السماءُ والأرضُ فرحاً ...
أعدكُ أننا سنزخرفُ الأماني أكثر ,ونركضُ صعوداً نحو ما أردنا .
هذه الأبوابُ ياصديقه هي حاضرةً لمخيلتي لـ طالما بقيتُ بذات الأمل أحياهُ وأعيشهُ...
وأعدكُ كما باغتتنا الأيام سلباً لللإبتسامه , ستكرمنا الأقدارُ عطاءً بلا نهاية ...
" فقط كوني بذاتِ الأملِ ساكنه فكلما كنتِ كذلك سيتسع بداخلي ونمنحُ بعضنا إشراقةً لا تنطفئ "
هناك تعليقان (2):
ماأروعك ،،
وبعد مرور أكثر من عام على تلك السطور، أعود لقراءتها وكأنها القراءة الأولى ، فخورة بكِ صديقتي وممتنة جدا لهذه الحروف التي استشفت عمق مابيننا من صداقة وأخوة ، نعم أدرك جيدا مناسبة حروفها ووقعها حينذاك على نفسي
ولئن وجدتِ في سماح تلك الشعلة فأنت وقودها وروحها . ماحققته كنتِ أنتِ نبضه الذي منحه الحياة
تعجز العبارات في الوفاء بحقك ولن يعجز اللسان بالدعاء لك بدوام السعادة والتوفيق
دمتِ صديقتي 🌹
شركة امست للتنظيف بسيهات
شركة كشف تسربات المياه ببقيق
إرسال تعليق